القصيدة الأموية - مى يوسف خليف


  • EGP 54.00



الشعر مهربنا الأخير، ومستودع واقعنا واحلامنا، والرمق الذي يحيينا كلما دق الموت بابنا، تتغير الاساليب، وتتنوع الأغراض، ويتوالى الشعراء، ويبقى الشعر وحده حقيقة لاتتبدل باختلاف القائلين، فهو المعنى الباقى مهما تغيرت الالفاظ.

Write a review

Note: HTML is not translated!
    Bad           Good