صانع الحب - احسان عبد القدوس


  • EGP 45.00



لقد قضت ليلتها على أحد أرصفة نهر السين، وهام بها هواء الليل عشقًا، فانتزع روحها وصعد بها إلى السماء! وسار في أحياء الحي اللاتيني وبين أصابعه الحلية التي أهدتها له «القتيلة » وعليها صورة العذراء.. إنهم لا يزالون - في الحي اللاتيني - يغنون ويرقصون، ولا تزال الفتيات يمرحن ويصرخن صرخات الجسد الذي لا يهدأ.. إن الحي اللاتيني لا يبكي الأموات ولكنه يغني لهم! .»

Write a review

Note: HTML is not translated!
    Bad           Good